وقعت الأحداث في حوادث الانتحار والتعذيب التي شهدتها أكثر من منطقة تهيمن عليها ، وهو ما أصابها بقدر من الارتباك في الارتباطات ، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، علامة ، الحجز ، الحوادث ، أسفرت عن غضب عارم على المستوى الشعبي.
وتظاهر المئات من الشباب والناشء والمواطنين في صنعاء ، الخميس ، تنديدًا بجريمة تعذيب وقتل الشاب عبدالله الأغبري المروعة التي هزت الرأي العام ، وطالب المتظاهرون استئناف عاجلة بحق المتهمين الذين قاموا بقتل الشاب ، بأساليب تعذيب وحشية ، ونندوا بتعداد مليسشيا الحوثي في استئناف بالقضية الموثقة من كاميرا مراقبة ، وطالبوا بإنزال أقصى العقوبات بحق العقوبات ، محذرين من محاولات لحل القضية خارج المحكمة.
شفافة أيام توفي الشاب حميد الحبيشي بعد أيام من واقعة واقعة محاولته الانتحار حرقًا بعد تلاعب عاقل الحي الذي يقطنه في مدينة إب بحصته من الغاز ، مطلع سبتمبر الجاري ، واتهمت مصادر حقوقية محلية خاضعة للسيطرة عليها وفوقها مسؤولية علاجه ، الحكومة ، بعد زيارة ، القيادي الحوثي المعين مديرًا لهيئة الزكاة المدعو ماجد التينة ، يروج بتكفل الهيئة بعلاجه.
واقعة أخرى اختطفت عناصر تابعة لعناصر تابعة لمليشيات الحوثي ، أحد أعضاء هيئة التدريس في صنعاء بسبب عناوين المليشيات طريق الدكتور عدنان الشرجبي ، والعودة إلى جهة معلومة.
