
في نهائي مبكر ، وقمة كروية لكبار الساحل ، كان المؤعد على أحر من جمر لعشاق المستديرة الساحرة في جماهير ساحل رضوم عن بكرة أبيها .
لقاء :
العملاقة .
الجبابرة .
الفن والهندسة الكروية .
احتشدوا ، سابقوا الخطوات ، عدو حسبوا الدقائق والثواني قبل صافرة البداية ، كيف " لا " ، وهو لقاء جمع كل الألقاب ، وحمل كل العناوين الرئيسيه لمتعة وتألق وجمال الكرة الساحلية في مديرية رضوم .
قمة مبكرة .
نهائي قبل الأوان .
تفاصيل عزف الألحان والكلمات والقصائد الشعرية بلغة الأقدام الكروية .
لقاء الكبار ، وموقعة جبابرة الساحل ، ومعركة عملاقة المديرية في عالم المستديرة المجنونة الساحرة .
في البطولة الغالية الشهيدين الخطاف والعظمي ، كان اللقاء الكبير ، والديربي الأعظم الذي لا يقبل أنصاف الحلول ، ولا يحتمل القسمة على أثنين ، موقعة سونامي وهيجان عرقة العميد الليث الشبابي ، وعنفوان وكبرياء الحامية نموذجي شباب الحامية .
الكل والجميع دخل اللقاء ، ويعلم بمكانة وحجم ووزن الأخرى الكروي ، والفريقين يعرفون صعوبة المهمة ، ووعورة الطريق نحو خطف بطاقة العبور نحو الدور القادم من بطولة أم البطولات الشهيدين الخطاف والعظمي .
صال وجال كل فريق :
قاتل .
ثابر .
أجتهد .
حاول .
رمى كل فريق بأوراقة لأنه يعلم مصيرة الموقعة ، وحتمية النصر ، وحجم وعظمة الاجتياز .
هاج ... العميد .
ثأر ... الليث
انفعل . . الموج
تدفق ... سونامي عرقة الشبابي لايحتاج في نهاية المطاف بعد متعة وطرب وفن كروي بهيج ورائع جدآ ، لم تشهدة أي مباراة أو لقاء كروي في بطولة الشهيدين الخطاف والعظمي عنفوان وأصرار كبرياء وعظمة نموذجي الحامية ويخطف بطاقة العبور نحو الدور القادم ومواصلة المشوار نحو منصات التتويج ومعانقة واحتضان الذهب .
قدم الفريقين وجبة كروية ممتعة ، وخرج نموذجي شباب الحامية مرفوع الرأس شامخ الهامة مودعاً البطولة الغالية ، بينما أستمر هيجان وتدفق سونامي عرقة نحو مواصلة المشوار والسير على نغمات الإنتصار نحو منصة التتويج ومعانقة واحتضان الذهب .