• آخر تحديث: الاربعاء 19 نوفمبر 2025 - الساعة:22:01:14
آخر الأخبار
أخبار وتقارير
تقرير خاص : صمود المجلس الانتقالي.. عهد وطني لحماية الجنوب وقضيته العادلة
تاريخ النشر: الاربعاء 19 نوفمبر 2025 - الساعة 20:58:51 - حياة عدن / تقرير/ فاطمة اليزيدي:

- الجنوب ينتصر بالصمود .. ودولته تعود بإرادة شعبه وقيادة المجلس الانتقالي
- إرادة الجنوب أقوى من كل العواصف.
*قيادة تُقاتل من أجل الوطن .. وشعب يقف معها بثقة وإيمان.
*الرئيس الزُبيدي يقود معركة الهوية والإرادة الجنوبية بثبات لا ينكسر ..


 

يُعدً صمود المجلس الانتقالي الجنوبي ‘ بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي ‘ عنصرًا محوريًا في مسار حماية الجنوب وتثبيت حقه في تقرير مصيره.
هذا الصمود لم يكن موقفًا سياسيًا عابرًا ‘ بل أصبح درعًا حقيقيًا مكًن الجنوب من الحفاظ على قضيته ‘ وحمى كيانه من مُحاولات التهميش والإضعاف ‘ في وقت تتسارع فيه التحولات وتتًعقد فيه مسارات الصراع محليًا واقليميًا .
وأثبتت قيادة المجلس الانتقالي أن الثبات على المبدأ يمكن أن يكون قوة استراتيجية تتًفوق على الضغوط والتحديات مهما اشتدت.
ويأتي ثبات وصمود المجلس الانتقالي على الأرض في ظل إدراك راسخ أن السلام لا يتحًقق بالشعارات ‘ ولا ببناء تسويات شكلية تتجاهل الحقائق على الأرض ‘ أو تقفز فوق إرادة الشعوب.

*صمود المجلس الانتقالي.. عهد وطني لحماية الجنوب وقضيته العادلة:

يُشًكل صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي أحد أهم الركائز التي يستند إليها المشروع الوطني الجنوبي في مرحلته الحالية في ظل التحديات المتصاعدة ‘ ومحاولات الالتفاف على تطلعات شعب الجنوب وحقه المشروع في استعادة دولته ‘ بات هذا الصمود عامل توازن أساسي يحفظ الاستقرار.

*عهد وطني ثابت.. يُجسد إرادة الشعب الجنوبي:

لم يعد صمود المجلس الانتقالي مجرد ردً فعل سياسي أو موقف عابر أمام الضغوط والاصطفافات المعًقدة ‘ بل تحول إلى عهد وطني راسخ يستمد شرعيته من إرادة الشعب الجنوبي وتضحياته الممتدة عبر عقود من النضال.
صمود المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ليس موقفًا سياسيًا ظرفيًا ‘ بل عهد وطني ثابت يُجسد إرادة الشعب الجنوبي وتمسكه بحقه المشروع في الحياة الكريمة والحرية والسيادة.

*الجنوب ينتصر.. بصمود يصنعه الانتقالي وقوة يحرسها الشعب خلف قيادته:

يمًر الجنوب اليوم بمرحلة تاريخية حاسمة تتشكل فيها ملامح الدولة المنشودة عبر نضال مستمر وصمود غير مسبوق‘ هذا الصمود الذي يُسًطرًه المجلس الانتقالي الجنوبي وقواته المسلحة والامن.
يجمع السياسيون بأن هذا الصمود ليسُ موقف عابر ‘ بل هو انتصار يومي يُراكم القوة ويُعززً حضور الجنوب سياسيًا وعسكريًا وأمنيًا ‘ يرافق هذا الصمود وعي شعبي واسع ‘ والتفاف كامل من أبناء الجنوب خلف قيادتهم الوطنية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ‘ ليُشكلوا جميعًا جبهة وطنية واحدة تحمي مشروع التحررً والاستقلال واستعادة الدولة.
الجنوب ينتصر كل يوم ‘ لا نه يمتلك قيادة وطنية صادقة ‘ ومجلسًا سياسيًا ثابتًا ‘ وقوات مُسلًحة وأمنًا صلبًا وشعبًا واعيًا يقف خلفهم دون تردًدً.
*صمود ينبع من رؤية وطنية واضحة:

تشير الوقائع والمعطيات الميدانية بأنه منذُ تأسيس المجلس الانتقالي ‘ اعتمد على رؤية استراتيجية واضحة المعالم ترتكز على أولوية حماية القضية الجنوبية والحفاظ على الهوية الوطنية الجنوبية.
لقد تمًكن المجلس الانتقالي ‘ من خلال مواقفة الصلبة وتماسكه القيادي والشعبي ‘ من حماية سلسلة من المكتسبات الوطنية التي كانت مًهددة ‘ ويُعد هذ الثبات في الرؤية والنهج سببًا رئيسيًا في نجاح المجلس بالحفاظ على وحدة الصف الجنوبي وتماسكه الشعبي ‘ باعتبار أن القضية الجنوبية ليست مروعًا سياسيًا فحسب ‘ بل هي مشروع وطني متجًذًر في وجدان ملايين الجنوبيين.
صُمود المجلس الانتقالي الجنوبي ‘ بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ليس مجرد مرحلة ‘ بل هو أحد عوامل القوة التي حافظت على مكتسبات الجنوب.


*الانتقالي.. رهان الشعب:

يؤكد الناشطون بأن المجلس الانتقالي الجنوبي نجح في تحقيق الانتصارات السياسية والعسكرية مستندًا الى قيادة قوية برئاسة القائد عيدروس الزُبيدي ‘ مشيرين وبالرغم من التعتيم الإعلامي المستمرة في محاولة لطمس الحقائق يقابلها إنجازات حقيقية أصبحت واقعًا لا يمكن إنكاره.
اليوم ‘ يمضي المجلس الانتقالي بخطى ثابته نحو استعادة الدولة الجنوبية ‘ بقيادة حكيمة ترسم معالم النصر بثبات ‘ وبالتوازي تحولت القضية الجنوبية إلى ملف بارز على الساحة الدولية وسط تلاحق الانتصارات.

*صُمود .. يُعانق النصر:

أصوات جنوبية تؤكد : " منذُ 4 مايو 2017م ‘ والمجلس الانتقالي يُسجل انتصارًا تلو الأخر سياسيًا وعسكريًا وأمنيًا ‘ منوهين بأن هذه الإنجازات ليست أحداثًا عابرة ‘ بل مسار وطني ثابت نحو استعادة الدولة.
وعلًق سياسيون بقول: "ثقة الشعب بقيادته السياسية ممثلة بالرئيس القائد عيدروس الزُبيدي هي سر الانتصارات الجنوبية اليومية".
كل جولة وأزمة يخرج منها المجلس الانتقالي أقوى ‘ وهذا يؤكد أن الجنوب لا يُهزم ما دام أبناؤه أوفياء لقضيتهم.

*أهمية تعزيز الثقة الشعبية بالمجلس الانتقالي الجنوبي:

تُعد الثقة الشعبية بالمجلس الانتقالي الجنوبي ركيزة أساسية في مسيرة النضال الوطني لشعب الجنوب ‘ إذ تقوم عليها عملية بناء الدولة ‘ ومع ما يشهده الجنوب من تحديات سياسية وأمنية واقتصادية ‘ تتجلى أهمية هذه الثقة باعتبارها صمًام الأمان الذي يضمن وحدة الموقف واستمرار المشروع الوطني ‘ تبرز هنا قيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي ‘ التي أثبتت قدرتها على إدارة المرحلة بحكمة ووعي واستشراف للمستقبل.
الثقة الشعبية بالمجلس الانتقالي الجنوبي وقيادته الحكيمة ممثلة بالرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي ليست مجرد دعم عابر بل هي ضرورة وطنية لتثبيت استقرار الجنوب ‘ وحماية مكتسباته ‘ وقيادة مشروع استعادة الدولة نحو بر الأمان.
يرى المحللون بأن تعزيز هذه الثقة هو الطريق الأمثل لمواجهة التحديات ‘ وتوحيد الصًف ‘ وصناعة مستقبل يليق بتضحيات الشعب الجنوبي وتطلعاته المشروعة.


*إرادة الجنوب أقوى من كل العواصف:

يجمع الشارع الجنوبي بأن صُمود المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس عيدروس الزُبيدي هو الدرع الذي حمى الجنوب من السقوط ‘ فكل جولة صعبة مرًت ‘ خرج منها الجنوب أقوى من قبل.
لا يمكن كسر الجنوب بُمحاولات التشوية ‘ فالحقيقة أقوى من التضليل ‘ وكل مؤامرة تُحاك ضد الجنوب تسقط أمام صُمود الرجال.

*صمود الجنوب الفولاذي.. إرادة أدهشت العالم:

 يواجه الجنوب حرب الخدمات الأساسية ‘ متحملًا كافة الضغوط والأزمات الاقتصادية والخدمية دون أن تتأثر قيادته أو مسارة الوطني .
استطاع الجنوب من تجاوز الازمات الاقتصادية والخدمية والأمنية والسياسية دون أن تنحني الإرادة ‘ الجنوب يُصدًر نموذجًا استثنائيًا في مواجهة التحديات وتحويلها الى قوة.
اليوم ‘ العالم يقف مذهولًا أمام قوة الإرادة الجنوبية في الميدان والسياسة ويُسجل صمودًا متوازيًا في السياسة والوعي الشعبي ‘ محافظًا على استقرار الجنوب رغم المتغيرات السياسية الداخلية والخارجية.


*كل خطوة للمجلس الانتقالي هي انتصار لإرادة الجنوب وعدالة قضيته:

يمرً الجنوب اليوم بمسار سياسي وأمني مُعقد ‘ يتطلب قيادة حكيمة تُدرك حجم التحديات وطبيعة اللحظة التاريخية  ‘ وفي قلب هذا المسار ‘ يظهر المجلس الانتقالي بقيادة الرئيس القائد عيدروس الزُبيدي ‘ كقوة وطنية صلبة تسعى بثبات لتحقيق تطلعات شعب الجنوب.
يؤكد الناشطون :" كل إنجاز يسجله المجلس الانتقالي هو خطوة جديدة نحو تحقيق أهداف شعب الجنوب في استعادة الدولة وحماية الهوية وترسيخ السيادة الوطنية  ‘ ما يجعل مسيرة الجنوب اليوم مبنية على إرادة قوية وصمود مستمر ‘ يليق بتضحيات الأجيال السابقة وطموحات الأجيال القادمة .
أثبتت التجربة أن كل خطوة يحققها المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس القائد عيدروس بن قاسم الزُبيدي ‘ هي انتصار جديد لإرادة شعب الجنوب وعدالة قضيته.


*صمود الانتقالي الجنوبي.. إرادة تصنع الدولة:

يواجه الجنوب اليوم سلسلة من التحديات السياسية والعسكرية والأمنية ‘ التي تتطلب قيادة صلبة وصمودًا لا يتزعزع ‘ وفي قلب هذه المرحلة ‘ يبرز المجلس الانتقالي الجنوبي بقيادة الرئيس الزُبيدي قوة وطنية صلبة تشكل درع الجنوب وسًر بقائه.
أثبت المجلس الانتقالي انه الحامل السياسي الأبرز لقضية الجنوب ‘ والحامي لثوابته الوطنية.
ليس صمود الانتقالي مجرد موقف سياسي ‘ بل هو منظومة متكاملة من الثبات والعمل والإرادة الشعبية التي تحًول دون سقوط الجنوب أمام المؤامرات التي تستهدف وجوده وهويته ومستقبله.

التعليقات
شارك برأيك
إضافة تعليق
الأسم
موضوع التعليق
النص

الصحافة الآن